The smart Trick of التعلق العاطفي That No One is Discussing



ادعم صحة طفلك: يمكن أن تساهم عادات نمط الحياة الصحية بشكل كبير في تقليل مستويات التوتر لدى طفلك وموازنة تقلبات المزاج. 

يمكن إجراء تشخيص رسمي لاضطراب التعلق بناءً على وجود بعض الأعراض الشائعة. 

عندما يكون التعلق العاطفي متوازنًا وآمنًا، يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على العلاقة. حيث يعزز من بناء الثقة بين الطرفين، ويشجع على التواصل الجيد والتفاهم العاطفي.

يعتبر هذا النمط من الارتباط نتيجة شائعة للصدمات أو الإيذاء، مما يؤدي غالباً إلى سلوكيات جذب-دفع، تشبه التبديلات السريعة بين السعي للقرب (سعي للتقارب) ودفع الأشخاص بعيداً - رغبة في الحب، مع شعور بالخوف منه.

التعلق العاطفي بين الآباء والأبناء هو غريزي، ولا يُمكن القدرة على الحد من تعلق الآباء بأبنائهم فهذا أمر لا حل له، لكن يُمكن الحد من تعلق الأبناء بأبنائهم لجعل لهم شخصية مُستقلة.

على الرغم من عدم وجود دواء محدد لعلاج الارتباط العاطفي المرضي، إلا أنه يمكن استخدامه للتحكم في الأعراض السلوكية الشديدة مثل الغضب المتفجر أو مشاكل النوم.

قد يؤدي هذا النوع من التعلق إلى علاقات غير مستقرة وصراعات داخلية مستمرة.

من أسباب التعلُّق العاطفي بالشريك تهميش الشخص المتعلق من قِبل المحيطين به من أهل وأصدقاء، وعدم وجود شخص يشعره بأهميته ووجوده باستثناء الشريك؛ مما يجعله يتعلق به امتناناً للقيمة التي منحه إياها والتي لم يسبق له أن شعر بها من قبل، ورد فعل على الاهتمام الذي يفتقر إليه والذي أعطاه إياه الشريك، فتصبح مشاعر تقدير الفرد لنفسه وأهميته مرتبطة بهذا الشخص؛ فيتعلق به لأنَّه يختبر في وجوده مشاعر إيجابية وقيمة لم يختبرها من قبل.

يعد الانخراط في علاقات إيجابية مع الآخرين من الصفات المهمة التي يجب أن نحرص عليها، ولكن غالبًا ما يتم التغاضي عنها.

وهذا يبرز العواقب المحتملة على المدى البعيد للتعلق العاطفي المرضي واتصاله بأمراض الصحة النفسية الأخرى.

في عالم العلاقات العاطفية، يمكن أن يواجه الأفراد مجموعة من التحديات، ومن أبرز هذه التحديات هو التعلق الإمارات المرضي العاطفي. كما يعتبر التعلق المرضي ظاهرة تؤثر بشكل كبير على الأفراد، حيث يخلق شعورًا بالاعتماد المفرط على شخص أو شريك، مما يؤدي إلى تقلبات عاطفية وصراعات مستمرة.

. أميرة عبد العظيم تكشف أسرار حواراتها مع كبار نجوم الفن

تدني احترام الذات: الشعور بأن القيمة الذاتية تعتمد على قبول الآخرين.

إنَّ التعرُّض للخذلان في علاقات سابقة هو من أشهر أسباب التعلق العاطفي؛ إذ إنَّ الشخص المتعلق يلوم نفسه على فشله في الاحتفاظ بأشخاص سابقين مهما كانت علاقته بهم سواء كانت علاقات حب أم صداقة أم زمالة عمل أم أيَّة علاقة أخرى؛ فيكون رد فعله على ذلك أنَّه يحاول التمسك بالطرف الآخر بشكل مُلح، ويفعل أي شيء في سبيل الاحتفاظ به ولو كان ذلك على حساب نفسه؛ وذلك من أجل تجنُّب الألم الكبير الناتج عن الخذلان والهجر الذي جرَّبه مراراً ولا يرغب أبداً في إعادة تجربته مرة أخرى.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *