Helping The others Realize The Advantages Of التشوهات المعرفية
تخيل طالبًا يعتقد أنه إذا لم يحصل على الدرجة الكاملة في الامتحان، فهو فاشل تمامًا.
مغالطة العدالة: يشعر الفرد الذي يقدمها بالإحباط لأنه يعتقد أنه الشخص الوحيد الذي يتصرف بنزاهة وعدم مرونة في الحكم على ما هو عادل وما لا يتماشى مع آرائه ورغباته واحتياجاته وتوقعاته.
ويتم الحفاظ على الاعتقاد السلبي على الرغم من تناقض التجارب اليومية معه.
ومن ناحية أخرى ، فإنهم يقدمون إسنادًا خاطئًا للحقائق حتى يعتقدوا أنها سبب الأحداث التي لا تقع تحت سيطرتهم أو التي حدثت لأسباب أخرى مختلفة ، تمامًا كما يمكن أن يحدث مع أشخاص آخرين ، ويؤسس الجاني عندما لم يكن له علاقة به أو أنه لا علاقة له به.
هنا نجد رد الفعل الناجم عن "أ" والمعدل بواسطة "ب" ، ويمكن أن تكون من ثلاثة أنواع: عاطفي (خلق مشاعر معينة للشخص) ، معرفي (يتسبب في ظهور الأفكار) أو سلوكي (أفعال محفزة).
هنا يوجد نوعان من المعتقدات، فإمَّا أن يشعر الشخص بأنَّ الآخرين يسيطرون على حياته؛ فينظر إلى نفسه وكأنَّه ضحية دائماً؛ فمثلاً يعتقد بأنَّ لا علاقة له بسوء سير العمل في الشركة وبأنَّه مظلوم لأنَّ رئيسه من العمل طلب منه العمل لوقت إضافي أو زيادة الجهد المبذول في العمل ريثما يتم التغلُّب على المشكلات في العمل، أو أن يعتقد الشخص بأنَّه المسؤول عن حياة الآخرين دائماً وبأنَّه السبب الرئيس بحزنهم أو التشوهات المعرفية سعادتهم؛ فمثلاً يرى الشخص صديقه حزيناً أو منزعجاً بسبب أمر ما، فيعتقد أنَّه السبب في حزنه ويسأله: "هل فعلت شيئاً يحزنك؟".
على سبيل المثال ، لن يتمكن الشخص المصاب بالاكتئاب من تقدير حصوله على درجة جيدة في الاختبار أو أنه سيعزو ذلك إلى الحظ أو فرصة الشعور بالرضا في ذلك اليوم.
يعتقد الشخص أنَّ المشاعر التي يشعر بها هي دليل قاطع يجعله يحكم على الأشياء وعلى الآخرين أيضاً، فمثلاً إن شعرَ بأنَّ شخصاً ما يكذب في أثناء تحدُّثه إليه، فهو يكذب دون وجود دليل منطقي على ذلك، أو إن شعرَ بالخوف من حدوث شيء، فسيؤمن بأنَّ شيئاً ما سيِّئاً سوف يحدث قريباً جداً، أو كأن يشعر بأنَّ ركوب الطائرة مخيف جداً دون تجربة ذلك ومن ثم يؤمن بأنَّ ركوبها مخيف.
مثال : إذا لم أكن الأول فأنت بالتأكيد الأخير منالاكثر جمل متكرره عند الاهالي والطلبه .
يعتقد الشخص بأنَّ الآخرين هم السبب بحزنه وألمه، وعند فشله في أمر ما يبدأ بلوم الآخرين على الرغم من أنَّ الإنسان هو المسؤول الأول عما يحدث معه؛ فمثلاً يلوم الطالب زميله لأنَّه لم يذكِّره بأنَّ عليه أن يحل واجباته المنزلية إن نسيَ حلَّها.
قراءة الأفكار: استنباط الأفكار المحتملة أو المتوقعة من الشخص، التشوهات المعرفية من خلال سلوكياته والتواصل غير الكلامي في سياق الموقف. مع اتخاذ احتياطات لأسوأ حالة مشكوك فيها.
امتنان الممارسة: تنمية ممارسة الامتنان للتركيز على الجوانب الإيجابية في حياتك. الاعتراف بانتظام وتقدير ما يجري بشكل جيد.
وهو عكس الشخصنة؛ حيث يُلقي الشخص بالمسؤلية علي غيره، من حيث الضرر الذي يتسببون فيه، ولا سيما بسبب تعمدهم أو إهمالهم إلى الضائقة العاطفية.
وتجعلنا نمر بالأفكار المشوشه السلبيه التي يفكر فيها الشخص عن الحدث أو عن صورته الذاتيه وحكمه الشخصي علي نقسه